رغم اصابة البعض بالخوف والهلع من فيروس كورونا المستجد الا أن هناك بعض الجوانب الايجابية منها:
نبذ الخلافات سواء الشخصية أو السياسية وتكاتف معظم شعوب العالم في التصدي للوباء.
تقوية الروابط الأسرية.
رغم تزاحم الرسائل بدأ الناس يميزون بين الاشاعة والحقيقة.
اهتمام الفرد والدولة بالنظافة والتعقيم الصحي الدقيق.
دخول الكوادر البشرية الطبية على مستوى العالم في تحد صعب للبحث عن العلاج بأسرع وقت ممكن.
توجه الناس للخالق عز وجل بالدعاء لرفع البلاء وفتح صفحة جديدة مع الذات.
تكوين مجموعات تطوعية مدنية مختلفة لتقديم خدمات طبية وصحية واجتماعية وغيرها «الصبر مفتاح الفرج»، و«تفاءلوا بالخير تجدوه».