loader

آراء

تصغير الخطتكبير الخط العودة أرسل  ارسل إحفظ  إحفظ إطبع  إطبع PdfPdf

بداية السطر

علاقة البدو والحضر مع التعليم!


قرأت مقالة لزميل في السلطة الرابعة، يتحدث عبرها عن علاقة الحضر والبدو مع التعليم، وحقيقة فإن الحرية الشخصية مكفولة، كما نص عليها الدستور الذي ارتضيناه، ووجة النظر مهما اختلفا معها تبقى مقدرة، طالما أنها في حدود الأدب والاحترام، لكن أختلف مع الزميل في بعض التشابيه.
وسوف أفند الاختلاف عبر نقاط تطرق لها الزميل بالمقالة ذاتها، وهي أولاً البيئة التي يعيش بها الشعب الكويتي هي من النوادر فلا توجد اختلافات فيها بشكل كبير مقارنة بأغلب دول العالم، لأننا بالكويت لايوجد حضري وبدوي والسبب يعود إلى تطور الحياة، كما أن مفهوم الحضارة والبداوة انتهى لطبيعة الحياة المدنية، وثانياً فيما يتعلق بالنشيد الوطني، أعتقد أنه تشبيه مبالغ فيه لأن الطالب منذ دخوله مرحلة رياض الأطفال يتعلم حفظ النشيد الوطني وفي المرحلة الابتدائية يكون أكمل الحفظ، ثالثاً علاقة الطلاب بأعضاء القبيلة أو القبائل أو الطائفة وهذه النقطة يمكن أن نجدها في مختلف المحافظات، لأنها تمثل تربية بعض الطلاب.
وختاماً فيما يتعلق بوزارة التربية وسياسة التعيين فيها، نعم يوجد بعض السياسات غير المجدية، ولست هنا في خضم سردها وتفنيدها، لكن كان أحرى بالزميل أن يذكر الحلول بإسهاب لا أن يطرح المشكلة من دون حل.
***
مجانين يا عزيزى هؤلاء الناس الذين يتخذون المال هدفا والشهرة غاية والطمع خلقا والغرور مركباً.
مصطفى محمود


إضافة تعليق جديد

التعليق الوارد من المشارك أو القارئ هو تعبير عن رأيه الخاص ولا يعبّر عن رأي جريدة النهار الكويتية

عرض التعليقات